Wednesday, July 8, 2009

[Deaf Arab] Re: ((& ارحميه وارحمى نفسك ....قصة أم الرجال &))

 

 

شكرا لتواصلك أستاذة نادية عبد الله

 

      

  أول محامية للصم والبكم في مصر ....وقد حاولت جاهدا التواصل معكم إلا أن الشبكة لم تفتح الخط  او أن عليها ضغط

 

 

 

على أية حال أنتم ايضاً مثال نعتز به

 

 

واسمحي لي أن أعرض للأخوة المشاركين التالي :

 

 

كتب : أمير إبراهيم

 

 

 

 

المحامية نادية عبدالله

 

قررت أن تكون جسرا للتواصل بين عالم الصمت وعالم الضجيج، مهمتها الدفاع عن 3 ملايين ينتمون إلى عالم الصم والبكم، سخرت حياتها لخدمة قضاياهم حتى أصبح حل مشاكلهم هو أقصى أمانيها، واجهت العديد من العقبات لتحقيق هذا الحلم لكنها أصرت على استكمال مشوارها في دنيا الصم الذي تنتمي إليه أسرتها، والآن أصبحت أول محامية مصرية تتخصص في الدفاع عن قضايا الصم وصاحبة فكرة إنشاء مؤسسة "الصرخة" للدفاع عنهم.

 

 

صوت أسرتها

 

 

بدأت قصة "نادية عبد الله" مع الصم والبكم منذ مولدها، فهي الابنة الوسطى لأبوين أصمين، والأخت الكبرى لصماء لا يتجاوز عمرها الخامسة عشرة، شاء القدر أن تجد نادية نفسها وسط هذه الأسرة التي لا يعرف أفرادها سوى لغة الإشارة كوسيلة للتعامل مع من حولهم، ألقى ذلك بحمل ثقيل على عاتقها فكان عليها أن تتعايش مع أسرتها الصماء وأن تكون أيضا حلقة الوصل بينهم وبين أفراد المجتمع، وهنا لم تجد نادية مفرا من تعلم لغة الإشارة وبالفعل نجحت من خلال حوارها اليومي معهم في إتقان تلك اللغة جيدا وذاعت شهرتها في الحي الذي تعيش فيه كأحد الأشخاص القادرين على التعامل ببراعة مع الصم والبكم.

 

اندمجت "نادية" مع الصم والبكم داخل أسرتها وخارجها، عاشت مشاكلهم ولمست معاناتهم وتوقفت كثيرا أمام عجزهم عن الحصول على حقوقهم القانونية وتعرضهم للعديد من حالات النصب والاستغلال بسبب جهلهم بالقانون وعدم معرفة معظمهم بمبادئ القراءة والكتابة، وترتب على ذلك عدم فهم المحامين والقضاة لما يريد أن يقوله الأصم، وحتى إذا نجح الأصم في التخاطب مع محاميه في الأمور العادية فقد يجد صعوبة في التحدث معه في الأمور القانونية مما يضطر المحامي إلى الاعتذار عن القضية، خاصة أن معظم الصم من محدودي الدخل.

 

كلية الحقوق

 

 

وأمام هذه المشكلات قررت "نادية" الالتحاق بكلية الحقوق لدراسة القانون وتطويعه بما يخدم هذه الفئة المنسية، وبالفعل نجحت نادية في دراسة القانون واستطاعت فك الطلاسم القانونية وترجمة بعض المصطلحات القانونية إلى لغة الإشارة ليسهل على الأصم فهمها واستيعابها واستخدامها للدفاع عن نفسه، وبعد تخرجها أصرت على استكمال حلمها في الدفاع عن الصم ووجدت في "الجمعية المصرية لحقوق الإنسان" الطريق لذلك حيث عرضت على مدير الجمعية إنشاء قسم خاص للدفاع عن الصم والبكم ولقيت الفكرة ترحيبا كبيرا من مسئولي الجمعية، فأنشئوا القسم وتولت نادية رئاسته.

 

وكانت المفاجأة هي الإقبال الهائل من الصم والبكم على الجمعية لطلب مساعدتهم في الحصول على حقوقهم بعد أن وجدوا فيها الملاذ الذي ينشلهم من براثن تجاهل المحامين لهم وإهمالهم لقضاياهم، ووسط هذا الإقبال المتزايد من الصم على الجمعية تحول حلمها إلى حقيقة.

 

لم تكتف نادية بالدفاع من قضايا الصم لكنها عقدت ندوات ودورات تدريبية للصم بهدف توعيتهم بحقوقهم القانونية، وزادت على ذلك قيامها بعمل ورش عمل ودورات للمتطوعين في خدمة الصم والبكم.

 

صخرة الطموح

 

 

ظنت المحامية "نادية" أن ما حققته من نجاح مع الصم والبكم سيزيد من تعاطف المسئولين معها ففكرت في توسيع نطاق الخدمات التي تقدمها الجمعية للصم والبكم لتشمل الخدمات الصحية والتعليمية بجانب الخدمات القانونية، لكن فجأة اصطدمت طموحاتها وأحلامها بصخرة صلبة جعلت هذه الأحلام تتهاوى في لحظات حيث تغيرت إدارة جمعية حقوق الإنسان وقررت الإدارة الجديدة وقف نشاط قسم الصم والبكم، وبالرغم من الصدمة الشديدة التي انتابت المحامية "نادية عبد الله" والعاملين معها فإنها رفضت الاستسلام واليأس وأصرت على عدم التخلي عن حلمها وعن أبناء هذه الفئة التي ينتمي إليها أعز الناس لها: والدها ووالدتها.

 

اجتمعت "نادية" مع زملائها الذين ساعدوها في الجمعية ودعت المتطوعين الذين تدربوا معها على لغة الصم والبكم ليبحثوا سويا عن حل يعينهم على استكمال رحلتهم مع الصم والبكم، وبعد فترة جاء الحل: إنشاء مؤسسة تطوعية شاملة لخدمة الصم والبكم، تدافع عن حقوقهم القانونية وتقدم لهم الخدمات الصحية والتعليمية، تهتم بالأطفال من الجنسين فتعلمهم لغة الإشارة وتشجع من لديه الرغبة في استكمال تعليمه وتعاون من تأخر دراسيا ويريد المواصلة.

 

تلاقت أفكار المتطوعين مع "نادية" وتوجت جهودهم ونجحوا في إشهار المؤسسة بعد أن أطلقوا عليها اسم "الصرخة" تعبيرا عن المعاناة التي يواجهها الصم والبكم في مجتمعنا.

 

قصص المتطوعين

 

 

لم تكن حكاية المحامية "نادية عبد الله" الوحيدة داخل مؤسسة "الصرخة" لكن كان لكل متطوع قصة مع عالم الصم.. "علاء السيد" وهو أحد المؤسسين للجمعية انجذب إلى عالم الصم من خلال أخته الصماء التي وجدها تعاني من العزلة وسط مجتمعها فقرر أن يمد يد العون والمساعدة لها ولأقرانها، وقدم طلب نقل من مدرسته التي يعمل بها ليقوم بالتدريس في مدرسة للصم والبكم وسط دهشة واستغراب المحيطين به، أصر "علاء" على الفكرة وبدأ في حضور المؤتمرات والندوات الخاصة بالصم وتقابل مع مجموعة من المتطوعين لخدمة هذه الفئة.

 

أما "محمد عبد الله" -شقيق نادية وأحد مؤسسي الجمعية- الذي يعمل مترجما للصم والبكم في البرامج التليفزيونية فيترجم لهم المسلسلات والأفلام والنشرات، وأصبح إحدى حلقات الوصل بين الصم والبكم وبين العالم من حولهم، فهو يرى أن عددهم الكبير الذي يقترب من 3 ملايين نسمة في مصر وحدها يستحق منا أن نحاول الاستفادة منهم في تنمية مجتمعنا، وأن نحول الأصم من مجرد شخص معيل إلى شخص فاعل في المجتمع، خاصة مع الذكاء الشديد الذي يتمتع به الصم.

 

ويحلم "محمد" بتخصيص قناة عربية للصم والبكم يترجم من خلالها البرامج السياسية الثقافية وغيرها كما يحدث في الخارج، وأن تنشأ لهم جامعة على غرار جامعة "جالايوديت الأمريكية"التي خرجت آلاف الصم والبكم في مختلف التخصصات والمجالات.

 

كما قرر "رأفت حلمي" الانضمام إلى الجمعية بعد أن حركت طفلة صماء مشاعره عندما رآها تحاول إفهام البائع ما تريد لكن دون جدوى فاقترب منها وحاول مساعدتها لكنه فشل فقرر تعلم لغة الصم والبكم لينضم إلى قافلة "الصرخة".

 

قصص كثيرة لشباب اختاروا التطوع لخدمة مجتمعهم، مدوا يد العون لمن يحتاجها، في محاولة للنجاة من شبح السلبية والفراغ الذي يقتل النفوس والعقول.

 

 

المصدر - موقع الإسلام اون لاين 

 

 

 http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA_C&cid=1173694963124&pagename=Zone-Arabic-AdamEve%2FAEALayout

   

 

 

              

"""""

 

 

قلت ...

 

نحتاج لموسوعة نجمع فيها قصص كفاح ذوي الإعاقة في بلادنا العربية ...فايز السبيتي ...مريم الأشقر ...هند الشويعر ...حنان محسن ...طارق القلاف ...وآخرين  قد لا نعرف كثيرا منهم ...

 

 

وقصص تضحية من أحاطوهم بالرعاية....إبراهيم السالم ...سهير عبد الحفيظ ...نادية عبد الله ...عبد الرحمن الفهيد ...فوزية أخضر ....وآخرين يستحقون أن يعرفهم الناس ويستفيدو من تجربتهم ....

 

 

أخواني ...ليس ذوي الإعاقة فقط هم العظماء .... بل كل من ساندهم وخاصة الوالدين الكريمين 0

 

فهم بحق نجوم في سماء العطاء  فهل تفعلها مؤسساتنا  أم نظل اسارى لنماذج  الدول الغربية

 

وكأننا لا نملك أمثلة يخلدها التاريخ   !!! 0 


 

 

 

أتمنى أن يكون السبق لمركز  الامير سلمان لأبحاث الإعاقة في إصدار هذه الموسوعة

 

 

فإن له نشاط متميز وجهود مباركة

 

 

 

 

وتفضلوا  فائق الاحترام  


Date: Wed, 8 Jul 2009 17:15:04 +0300
Subject: [Deaf Arab] Re: ((& ارحميه وارحمى نفسك ....قصة أم الرجال &))
From: nadia.alhady@gmail.com
To: deaf-arab@googlegroups.com

تحية طيبة إلى الصم العرب وإلى الأستاذ أسامة وإلى السيدة الفاضلة ( أم الرجال) سهير 
كم أعجبنى هذا السرد الرائع عن قصة كفاح أم الرجال 
وبالرغم من معرفتى بها منذ زمن إلا أن هذا السرد جعلنى أسجل إعجابى بها 
كم هى من الامهات فوق العادة فليست أم  مثالية فقط 
فلها منى تحياتى ولزوجا الفاضل

بتاريخ 08 يوليو, 2009 05:37 ص، جاء من osama ali <resala73@hotmail.com>:

 

 

 

لم تدرك «أم الرجال» أو سهير عبدالحفيظ للوهلة الأولى معنى ما أخبرها به الطبيب بأن ابنها أصم، كل ما أحزنها أن ابنها سيضطر إلى ارتداء سماعة طوال الوقت، ولم تفكر فى أن فقدانه لحاسة السمع سيكون سبباً فى الكثير من المشاكل على مدار حياته.

ألحقت ابنها الأكبر أحمد نجيب بدورات للتخاطب، وصممت على أن يلتحق بالمدارس العامة حتى لا يتعرض للتهميش فى مجتمع يعزل كل من يستخدم لغة الإشارة، ووقفت أمام إدارة المدرسة مستندة إلى تفوق ابنها الذى كان يحصل على درجات مرتفعة فى كل المواد باستثناء الامتحانات الشفهية، تقول: «كان فرحتى بنجاحه فى الصف الأول الابتدائى أكثر من فرحتى بنجاحه فى البكالوريوس».


مع دخوله الصف الرابع الابتدائى، رفض مدير المدرسة استمراره فى المدرسة، بحجة أنه أصم، وأصر على إجراء اختبار سمع له، حرص خلاله على وضع الكتاب على فمه حتى يحرم الطفل من قراءة حركة الشفاه، مؤكداً أنه أصم ولن يتمكن من الاستمرار فى المدرسة.

لم تيأس الأم حولت ابنها إلى نظام المنازل ورفعت حالة الطوارئ فى المنزل حيث تحول البيت إلى ما يشبه المعسكر، وتحولت هى أيضا من مدرسة للغة العربية إلى مدرسة شاملة تدرس كل المناهج الدراسية لطفلها، حتى أنها كانت تقضى فى المرحلة الإعدادية أكثر من 10 ساعات متواصلة تذاكر له حتى يأتيها صوت الأب مردداً «ارحميه وارحمى نفسك بقى».

كانت تشعر أن ابنها إذا لم يلتحق بالثانوية العامة فستصبح مصيبة لن تستطيع تحملها، ولكنه لم يخذلها والتحق بإحدى المدارس العسكرية حيث استطاعت من خلال الشهادات المرضية والغياب أن تعبر تلك المرحلة بسلام.

بعد عدة سنوات أخرى، قدر لأم الرجال أن تكرر التجربة مرة أخرى مع ابنها الثالث كريم حيث اكتشفت فى عمر الخمس سنوات أنه أصم إلا أنها استطاعت تفادى الكثير من الأخطاء حيث سافر كريم إلى مدرسة فى قرية بعيدة حتى لا تشغلهم مسألة الغياب وحتى لا يحرم من حقه فى التعليم. «لا أدعى أننا كنا مثاليين مع أبنائنا ولكننا علمنا أنفسنا بالمحاولة والخطأ دون أى مساندة أو مشورة أو دعم من أى جهة» قالت أم الرجال مؤكدة أنها ارتكبت الكثير من الأخطاء فى حق ابنها بدافع أنها كانت تريد أن يكون أفضل من السامعين. فى أحد المؤتمرات فى مدينة الشارقة، وقفت أم الرجال لتعرض تجربتها أمام الكثير من أسر ذوى الاحتياجات الخاصة وآثرت الحديث عن الأخطاء التى وقعت بها والتى كان فى مقدمتها حرمان ابنها الأكبر من هوايته الرسم وتركيزها على النجاح الأكاديمى فقط دون النظر إلى أنه طفل يحتاج إلى هواية أو ممارسة نشاط رياضى.

أما الخطأ الأكبر الذى تقع فيه أسر الصم فهو الاهتمام بأطفالهم من الصم على حساب الأطفال السامعين، حيث فوجئت أم الرجال بابنها عمر يقول لها: «كنت أتمنى أن يفقدنى الله حاسة السمع كى أشعر بك وبدعمك» كلماته أيقظت أمه التى أدركت مأساة الطفل الذى يولد بعد آخر معاق.

مرحلة الثانوية من أصعب المراحل التى مرت بها، فمن فرط اهتمامها بابنها وحرصها أن يحصل على نتائج مبهرة بدأت تدخل فى مرحلة اكتئاب شديدة لم يخرجها منها إلا الدخول إلى عالم الإنترنت ومنتديات ذوى الاحتياجات الخاصة التى كانت نقطة تحول فى حياتها نقلتها من أم متقوقعة على مشاكل ابنها إلى خبيرة تقدم خبرتها لكل أسر ذوى الاحتياجات الخاصة.

ولم تكتف بذلك حيث أعدت رسالة الماجستير حول المساندة الاجتماعية لأمهات فاقدى السمع ثم رسالة الدكتوراه حول الصم المكفوفين.

وأخرجت ثمار تجربتها فى كتاب «قلوب تفيض» وديوان «حين أورقت» فالسنوات التى أفنت فيها نفسها، كونت بداخلها مخزونا رائعا من المشاعر والأفكار حان الوقت لسكبه على الورق إلا أن ثمارها الحقيقية كانت أبناءها حيث التحق أحمد بكلية الفنون التطبيقية حيث يعمل فى مجال تصميم الإعلانات والأفلام التسجيلية وكريم بكلية حاسبات ومعلومات والثلاثة الباقون يحلمون أن يصبحوا مثل أخويهم.

فلولا أنها عاشت هذه التجربة بكل ما فيها من ألم ومعاناة واحتكاك بعالم الصم لما استطاع قلمها أن يؤثر فى الناس ويعطى الأمل لكثير من الأمهات فى مستقبل أفضل لأبنائهم من الصم.


«إذا كان أحمد وكريم نجحوا، مش كفاية إن المجتمع يصفق للتجربة لكن لازم يشوف التمن اللى اتدفع للوصول إلى تلك المرحلة ويقدم يد المساندة والمساعدة للصم وأسرهم»، هذا ما قالته أم الرجال وهى تؤكد أن هناك الكثير من الخطوات التى لابد أن يتخذها المجتمع لصالح دمج الصم وإلحاقهم بالتعليم العالى.

(المصدر- اليوم السابع)




"""


قلت ...

وكتابها قلوب تفيض من اروع الكتب التي اطلعت عليها ...وللتعرف أكثر على هذه الام الرائعة ...

هذه سيرتها الذاتية ...


- عضو اتحاد كتاب مصر ، عضو اتحاد كتاب الإنترنت العرب ، كاتبة بمجلة المنال لذوي الاحتياجات الخاصة الشهرية التي تصدر عن مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية ، أخصائية تأهيل الصم المكفوفين ، أحد مستشاري موقع المستشار لمركز التنمية الأسرية بالمنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية .


- الماجستير في التربية تخصص الصحة النفسية بتقدير ممتاز ، في دراسة عن الضغوط النفسية والمساندة الاجتماعية لدى أمهات فاقدي السمع ذوات النمط السلوكي ( أ ) عام 2006 .

- مسجلة لنيل درجة الدكتوراة في التربية تخصص الصحة النفسية بجامعة الزقازيق من العام الدراسي 2007 تحت عنوان " استخدام المدخل الاسكندنافي في تنمية التواصل لدى الأشخاص الصم المكفوفين وعلاقته بجودة الحياة كما تدركها أمهاتهم"


- قامت بعض الجهات داخل مصر وخارجها بالتكريم ومنها على سبيل المثال : سفير مكافحة الإدمان في مهرجان عيد الأم الواعية 2002 من الجمعية المصرية الدولية لمكافحة الإدمان ، تقدير للسبق والريادة في مجال تربية الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من جامعة المنصورة عام 2004 ، شهادة شكر وعرفان بتوقيع صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة ، وتسلمتها من سمو الشيخة جواهر القاسمي حرم سمو الحاكم في حفل خاص باحتفالات مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية : 25 عاما من الوفاء بالشارقة عام 2005 ، بالإضافة إلى شهادات المشاركة والتقدير من المؤتمرات والملتقيات والمؤسسات والجمعيات الأهلية في مجال ذوي الاحتياجات الخاصة على امتداد الوطن العربي ، ولقبت بـ(أم الرجال).


- نشر بعض إنتاجها الأدبي أو العلمي في عدد من المجلات والصحف العربية مثل : مجلة المنال الإماراتية المتخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة ، صحيفة الجزيرة السعودية ، مجلة حياة القطرية المتخصصة ، مجلة المجتمع الكويتية ، مجلة حياة من أجل المزيد المصرية بالإضافة إلى عدد من مواقع ومنتديات الإنترنت المتخصصة والعامة ( مثل أطفال الخليج لذوي الاحتياجات الخاصة ، الشبكة العربية لذوي الاحتياجات الخاصة ، منتديات مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية ، منتدى مجلة المنال لذوي الاحتياجات الخاصة ، ملتقى أدبيات) .




إنها حقا مثال يستحق الاحترام والتقدير ...



نسأل الله لها لزوجها الفاضل الدكتور نجيب ولأبنائها الصم والسامعين حياة سعيدة وهانئة ...




 


Invite your mail contacts to join your friends list with Windows Live Spaces. It's easy! Try it!


 



--~--~---------~--~----~------------~-------~--~----~
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "Deaf Arab" group.
To post to this group, send email to deaf-arab@googlegroups.com
To unsubscribe from this group, send email to deaf-arab+unsubscribe@googlegroups.com
For more options, visit this group at http://groups.google.com/group/deaf-arab?hl=en
-~----------~----~----~----~------~----~------~--~---

No comments:

Post a Comment