دراسة: 98 % من المكفوفين يطالبون باعتماد تدريب برايل
أمل الحمدي من جدة
كشفت دراسة حديثة أعدتها جمعية إبصار أن 98 في المائة من المكفوفين يطالبون باعتماد تدريب برايل كعنصر مساعد للتحصيل العلمي للطلاب وتعليم القراءة والكتابة لضعفاء البصر ضمن برامج إعادة التأهيل ومحو أمية من فاتهم التعليم, وتوفر مناهج دراسية بخط برايل للكبار الملتحقين بالدراسة داخل السعودية وخارجها لعدم توافر فرص التعليم في المدارس لكبر سنهم، وأوصت الدراسة بضرورة الانخراط في برامج تطويرية في مجال تقنية برايل بسبب عدم وجود برامج تدريب متوافرة محليا لهذا الغرض.
وأكد محمد توفيق بلو أمين جمعية إبصار لخدمة وتأهيل الإعاقة البصرية ضرورة توفير مناهج دراسية بخط برايل للكبار في التعليم العام لارتفاع نسبة المصابين من الفئة العمرية من 25 إلى 50 سنة إلى 32 في المائة من عدد المصابين بالإعاقة البصرية, واعتماد تدريب برايل كعنصر مساعد للتحصيل العلمي للطلاب وتعليم القراءة والكتابة.
ولاحظ بلو من خلال الدراسة التي أجرتها الجمعية على المستفيدين بأن نسبة ضعفاء البصر المقبلين على تعليم برايل بلغت 34 في المائة من إجمالي المستفيدين، موضحاً أن ذلك يعود إلى الافتقار إلى برامج العلاج الوظيفي وإعادة التأهيل لضعفاء البصر، الأمر الذي يضطرهم إلى تعلم برايل كوسيلة بديلة للتحصيل العلمي, مشيراً إلى أن أصحاب الإعاقة البصرية المركبة مثلوا 22 في المائة من المستفيدين، الأمر الذي أدى إلى مواجهة تحد كبير لطاقم العمل للتعامل مع حالاتهم على أفضل وجه, مضيفاً أنه ورغم انتشار التقنيات، إلا أن طريقة برايل لا تزال مهمة في تعلم القراءة والكتابة ومواصلة التحصيل العلمي.
وأرجع أمين جمعية إبصار ارتفاع عدد الذكور المستفيدين إلى 36 في المائة عن الإناث برغم ارتفاع عددهم عن الإناث المشاركات 165 طالبة إلى 112 طالبا من الذكور إلى إصابة مدربة برايل بحالة مرضية أعاقتها عن الاستمرار في العمل، وعدم وجود بديلة جاهزة متفرغة لمواجهة ارتفاع حالات الطلب على الخدمة، الأمر الذي أدى إلى انخفاض عدد المستفيدات.
وأوضح بلو أن أكثر من 10 في المائة من مكفوفي التعليم العام في محافظة جدة يستفيدون من برامج تعليم برايل في جمعية إبصار للعام الماضي، إضافة إلى خمسة برامج تدريبية نفذتها الجمعية لعدد 50 مستفيداً منهم 22 من المقيمين في السعودية، حسب احتياجاتهم من الخدمة، وهي برامج التقوية المدرسية للطلاب، وأساسيات برايل، ومحو الأمية، وتدريب المختصين، إضافة إلى المشاركة في البرنامج التدريبي إبصار/ صافولا المنتهي بالتوظيف، وأضاف بلو أنه قد تم طباعة ونسخ برايل لـ 30 مستفيدا من الطلبة المكفوفين والمبصرين تمثلت في ملخصات مواد دراسية، وقصص من الأدب العالمي، وكتب وملزمات دينية وعلمية وأدبية, وجاء ذلك تنفيذاً لخطة تعليم برايل لعام 1431هـ التي شهدت زيادة 19 في المائة عن عام 1430هـ.
http://www.aleqt.com/2011/01/24/article_495447.html
------------------------------------------------------------------
«إبصار»: 10 في المئة من مكفوفي «تعليم جدة» يستفيدون من برامج «برايل»
الإثنين, 24 يناير 2011
جدة - «الحياة»
إبصار.
دعا أمين جمعية إبصار لخدمة وتأهيل الإعاقة البصرية محمد توفيق بلو إلى توفير مناهج دراسية بخط «برايل» للكبار الملتحقين بالدراسة خارج السعودية وداخلها، الذين لا تتوافر لهم فرص التعليم في المدارس لكبر سنهم، ما يتطلب الأمر إلى إيجاد قارئ بالمبصر ومن ثم إعادة تلخيص النصوص وطباعتها بخط «برايل».
وأكد بلو أن الجمعية نفذت خمسة برامج تدريبية لـ 50 مستفيداً منهم 22 من المقيمين في السعودية بحسب حاجاتهم من الخدمة وهي برامج التقوية المدرسية للطلاب، وأساسيات «برايل»، ومحو الأمية، وتدريب الاختصاصيين، إضافة إلى المشاركة في البرنامج التدريبي «إبصار-صافولا» المنتهي بالتوظيف، مضيفاً أنه تمت طباعة ونسخ «برايل» لـ 30 مستفيداً من الطلبة المكفوفين والمبصرين تمثلت في ملخصات مواد دراسية وقصص من الأدب العالمي، وكتب وملزمات دينية وعلمية وأدبية، تنفيذاً لخطة عمل تعليم «برايل» للعام 1431 التي حققت زيادة بنسبة 19 في المئة عن العام 1430.
ولاحظ بلو من خلال دراسة أجرتها الجمعية على المستفيدين من تعليم «برايل» وأصدرتها في تقريرها لتـــعليم «برايل» في العـام الحالي أن نسبة ضعفاء البصر المقبلين على تعليم «برايل» بلغت 34 في المئة من إجمالي المستفيدين، موضحاً أن ذلك يعود إلى الافتقار لبرامج العلاج الوظيفي وإعادة التأهيل لضعفاء البصر، الأمر الذي يضطرهم إلى تعلم «برايل» كوسلية بديلة للتحصيل العلمي.
وأشار إلى أن أصحاب الإعاقة البصرية المركبة مثلوا 22 في المئة من المستفيدين، الأمر الذي أدى إلى مواجهة تحد كبير لطاقم العمل للتعامل مع حالاتهم على أفضل وجه، لافتًا إلى أنه وعلى رغم انتشار التقنيات إلا أن طريقة «برايل» لا تزال مهمة في تعلم القراءة والكتابة ومواصلة التحصيل العلمي وإعادة تأهيل ضعفاء البصر في ظل ارتفاع أسعار تقنيات «برايل»، ونقص الكوادر المتخصصة في مجال إعادة تأهيل ذوي الإعاقة البصرية.
وكشف أن أكثر من 10 في المئة من مكفوفي التعليم العام في محافظة جدة استفادوا من برامج تعليم «برايل» بالجمعية العام الماضي، مفيداً أنه على رغم ما حققه تدريب «برايل» من نجاحات وإنجازات انعكست إيجابياً على المعوقين بصرياً، إلا أنه واجه بعض الصعوبات والتحديات التي تمثلت في: نقص في الكادر المتخصص لتدريب «برايل» حيث إن الجمعية لديها مدرب واحد، ما يتسبب في ضغط الوقت وتقسيمه بين المستفيدين الذين تفاوتت ظروفهم الصحية ومستوياتهم وحاجاتهم التدريبية، إذ كان بعض المستفيدين يحتاجون إلى وقت أكثر في المتابعة أثناء التدريب وعدم حصولهم على الوقت الكافي انعكس على أدائهم الدراسي. وأضاف: «كذلك اللجوء إلى كتابة ملخصات المواد الدراسية ونماذج لأسئلة الاختبارات وقصص روائية بآلة بيركينز اليدوية بدلاً من طابعة «برايل» بالكومبيوتر لعدم وجود متخصص متفرغ في استخدام الطابعة الإلكترونية التي تتميز بالسرعة والدقة، وأخيراً عدم تمكن كادر القسم من الانخراط في أي برامج تطويرية في مجال تقنيات «برايل» بسبب ضغط الوقت وعدم وجود متخصص لتقديم هذه البرامج، ما أثر على قدرتهم في تنفيذ عدد من المهمات بسبب ضعف المهارات التقن
ية».
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/226913
-------------------------------------------------------------------------------------
جمعية إبصار تنفذ خمسة برامج تدريبية لخمسين معاقا بصرياً
جدة 19 صفر 1432 هـ الموافق 23 يناير 2011 م واس
دعا أمين جمعية إبصار لخدمة وتأهيل الإعاقة البصرية محمد توفيق بلو لتوفير مناهج دراسية بخط برايل للكبار الملتحقين بالدراسة خارج السعودية وداخلها حيث لا تتوفر لهم فرص التعليم في المدارس لكبر سنهم مما يتطلب الأمر إلى إيجاد قارئ بالمبصر ومن ثم إعادة تلخيص النصوص وطباعتها بخط برايل.
وأكد بلو أن الجمعية نفذت خمسة برامج تدريبية لعدد 50 مستفيداً منهم 22 من المقيمين في المملكة حسب احتياجاتهم من الخدمة وهي برامج التقوية مدرسية للطلاب وأساسيات برايل ومحو الأمية وتدريب المختصين إضافة إلى المشاركة في البرنامج التدريبي " إبصار " صافولا المنتهي بالتوظيف.
وأضاف أنه تم طباعة ونسخ برايل لـ 30 مستفيد من الطلبة المكفوفين والمبصرين تمثلت في ملخصات مواد دراسية وقصص من الأدب العالمي وكتب وملزمات دينية وعلمية وأدبية وذلك تنفيذاً لخطة عمل تعليم برايل للعام 1431هـ التي حققت زيادة بنسبة 19 % عن العام 1430هـ.
ولفت إلى أن الدراسات التي أجريت على المستفيدين من تعليم برايل بينت أن نسبة ضعفاء البصر المقبلين على تعليم برايل بلغت (34%) من إجمالي المستفيدين ويعود ذلك إلى الافتقار لبرامج العلاج الوظيفي وإعادة التأهيل لضعفاء البصر الأمر الذي يضطرهم إلى تعلم برايل كوسيلة بديلة للتحصيل العلمي ، مشيراً إلى أن أصحاب الإعاقة البصرية المركبة مثلوا "22%" من المستفيدين الأمر الذي أدى إلى مواجهة تحد كبير لطاقم العمل للتعامل مع حالاتهم على أفضل وجه.
وأشار إلى أنه رغم انتشار التقنيات إلا أن طريقة برايل لا تزال مهمة في تعلم القراءة والكتابة ومواصلة التحصيل العلمي وإعادة تأهيل ضعفاء البصر في ظل ارتفاع أسعار تقنيات برايل ونقص الكوادر المتخصصة في مجال إعادة تأهيل ذوي الإعاقة البصرية.
وأفاد أمين جمعية إبصار أنه بالرغم مما حققه تدريب برايل من نجاحات وانجازات انعكست إيجابياً على المعاقين بصريا إلا انه واجه بعض الصعوبات والتحديات التي تمثلت في نقص في الكادر المتخصص لتدريب برايل وعدم تمكن كادر القسم من الانخراط في أي برامج تطويرية في مجال تقنيات برايل بسبب ضغط الوقت وعدم وجود متخصص لتقديم هذه البرامج مما اثر على قدرتهم لتنفيذ عدد من المهام بسبب ضعف المهارات التقنية.
// انتهى //
17:39 ت م
http://www.spa.gov.sa/readsinglenews.php?id=858447&content_id=
-------------------------------------------
«ابصار» تدعو إلى توفير مناهج برايل للمكفوفين
جدة - راشد الزهراني
دعا أمين جمعية إبصار لخدمة وتأهيل الإعاقة البصرية محمد توفيق بلو، إلى توفير مناهج دراسية بخط برايل للكبار الملتحقين بالدراسة خارج السعودية وداخلها، حيث لا تتوفر لهم فرص التعليم في المدارس لكبر سنهم، مما يتطلب إيجاد قارئ مبصر، ومن ثم إعادة تلخيص النصوص وطباعتها بخط برايل.
وأوضح أن الجمعية قد نفذت خمسة برامج تدريبية لعدد 50 مستفيداً منهم 22 من المقيمين في المملكة حسب احتياجاتهم من الخدمة.
وأضاف بلو أنه قد تم طباعة ونسخ برايل لـ 30 مستفيداً من الطلبة المكفوفين والمبصرين، ويحتوي على ملخصات مواد دراسية وقصص من الأدب العالمي، وكتب وملزمات دينية وعلمية وأدبية، وقد جاء ذلك تنفيذاً لخطة عمل تعليم برايل للعام 1431هـ التي حققت زيادة بنسبة 19% عن العام 1430هـ.
http://www.al-jazirah.com.sa/20110124/ln53d.htm
---------------------------------------------------
ارتفاع نسبة ضعفاء البصر المقبلين على «برايل» إلى 34%
مكفوفات اثناء التدريب
جدة - ياسر الجاروشة
بين ل"الرياض" محمد توفيق بلو أمين عام جمعية إبصار الخيرية أن خطة عمل تعليم برايل للعام 1431ه قد حققت نجاحاً واستفادة من حملة دعم تعليم وتأهيل ذوي الإعاقة البصرية بالمملكة وأن هناك زيادة في نسبة الوعي بين المعاقين بصرياً وأسرهم وأظهرت نتائج دراسة الحالات الاجتماعية للمستفيدين أن نسبة ضعفاء البصر المقبلين على تعليم برايل ارتفع إلى (34%) وقد يعود ذلك إلى الافتقار لبرامج العلاج الوظيفي وإعادة التأهيل الأمر الذي يضطرهم إلى تعلم برايل كوسلية بديلة للتحصيل العلمي وبين أن نسبة الذكور المستفيدين من برايل يزيد عن الإناث بنسبة (36%) ويعزى ذلك إلى إصابة مدربة برايل بحالة مرضية أعاقتها عن الاستمرار في العمل وعدم وجود بديلة جاهزة متفرغة لمواجهة ارتفاع حالات الطلب.
وأوضح أنه بالرغم مما حققه تدريب برايل من نجاحات وانجازات انعكست إيجابياً على المعاقين بصريا إلا انه واجه بعض الصعوبات والتحديات التي تمثلت في نقص في الكادر المتخصص لتدريب برايل مما اضطر المدرب الوحيد في مجال برايل في الجمعية إلى تدريب 46 مستفيد بمفرده وضغط الوقت وتقسيمه بين المستفيدين الذين تفاوتت ظروفهم الصحية ومستوياتهم واحتياجاتهم التدريبية، حيث كان بعض المستفيدين يحتاجون إلى وقت أكثر في المتابعة أثناء التدريب وعدم حصولهم على الوقت الكافي انعكس على أدائهم الدراسي.والاضطرار إلى كتابة ملخصات المواد الدراسية ونماذج لأسئلة الاختبارات وقصص روائية بآلة بيركينز اليدوية بدلاً عن طابعة برايل بالكمبيوتر لعدم وجود متخصص متفرغ في استخدام تقنيات برايل الالكترونية التي تتميز بالسرعة والدقة. وعدم توفر مناهج دراسية بخط برايل للكبار الملتحقين بالدراسة داخل السعودية وخارجها حيث لا تتوفر لهم فرص التعليم في المدارس لكبر سنهم، مما اضطر المدرب إلى إيجاد قارئ بالمبصر ومن ثم إعادة تلخيص النص وطباعته بخط برايل. وعدم تمكن كادر القسم من الانخراط في أي برامج تطويرية في مجال تقنيات برايل بسبب عدم وجود
برامج تدريب متوفرة محلياً لهذا الغرض مما اثر على قدرتهم لتطوير تعليم برايل تقنياً وإضافة أي تقنيات حديثة مثل السطر الإلكتروني وما شابه.
http://www.alriyadh.com/2011/01/24/article597567.html
---------------------------------------------------
10% من مكفوفـي التعلـيـم بجـدة يستفيدون من برايل
جدة: عبدالله الدوسي
دعا أمين جمعية إبصار لخدمة وتأهيل الإعاقة البصرية محمد توفيق بلو إلى توفير مناهج دراسية بخط برايل للكبار الملتحقين بالدراسة خارج السعودية وداخلها حيث لا تتوفر لهم فرص التعليم في المدارس لكبر سنهم. مما يتطلب الأمر إلى إيجاد قارئ بالمبصر ومن ثم إعادة تلخيص النصوص وطباعتها بخط برايل. مؤكداً أن الجمعية قد نفذت خمسة برامج تدريبية لعدد 50 مستفيداً منهم 22 من المقيمين في السعودية حسب احتياجاتهم من الخدمة وهي برامج التقوية مدرسية للطلاب، وأساسيات برايل،ومحو الأمية، وتدريب المختصين إضافة إلى المشاركة في البرنامج التدريبي إبصار/صافولا المنتهي بالتوظيف، وأضاف بلو أنه قد تم طباعة ونسخ برايل لـ30 مستفيداً من الطلبة المكفوفين والمبصرين تمثلت في ملخصات مواد دراسية وقصص من الأدب العالمي، وكتب وملزمات دينية وعلمية وأدبية.وجاء ذلك تنفيذاً لخطة عمل تعليم برايل للعام 1431هـ التي حققت زيادة بنسبة 19% عن العام 1430هـ
ولاحظ بلو من خلال دراسة أجرتها على المستفيدين من تعليم برايل وأصدرتها في تقريرها لتعليم برايل في العام 31هـ بأن نسبة ضعفاء البصر المقبلين على تعليم برايل بلغت (34%) من إجمالي المستفيدين موضحاً أن ذلك يعود إلى الافتقار لبرامج العلاج الوظيفي وإعادة التأهيل لضعفاء البصر الأمر الذي يضطرهم إلى تعلم برايل كوسلية بديلة للتحصيل العلمي. مشيراً إلى أن أصحاب الإعاقة البصرية المركبة مثلوا (22%) من المستفيدين الأمر الذي أدى إلى مواجهة تحد كبير لطاقم العمل للتعامل مع حالاتهم على أفضل وجه. مضيفاً أنه ورغم انتشار التقنيات إلا أن طريقة برايل لا تزال مهمة في تعلم القراءة والكتابة ومواصلة التحصيل العلمي وإعادة تأهيل ضعفاء البصر في ظل ارتفاع أسعار تقنيات برايل ونقص الكوادر المتخصصة في مجال إعادة تأهيل ذوي الإعاقة البصرية.مؤكداً أن أكثر من 10% من مكفوفي التعليم العام بمحافظة جدة استفادوا من برامج تعليم برايل بالجمعية العام الماضي .
وأفاد بلو أنه بالرغم مما حققه تدريب برايل من نجاحات وانجازات انعكست إيجابياً على المعاقين بصريا إلا انه واجه بعض الصعوبات والتحديات التي تمثلت في: نقص في الكادر المتخصص لتدريب برايل حيث أن الجمعية لديها مدرب واحد مما يتسبب في ضغط الوقت وتقسيمه بين المستفيدين الذين تفاوتت ظروفهم الصحية ومستوياتهم واحتياجاتهم التدريبية، حيث كان بعض المستفيدين يحتاجون إلى وقت أكثر في المتابعة أثناء التدريب وعدم حصولهم على الوقت الكافي انعكس على أدائهم الدراسي. وكذلك اللجوء إلى كتابة ملخصات المواد الدراسية ونماذج لأسئلة الاختبارات وقصص روائية بآلة بيركينز اليدوية بدلاً عن طابعة برايل بالكمبيوتر لعدم وجود متخصص متفرغ في استخدام الطابعة الالكترونية التي تتميز بالسرعة والدقة. وأخيراً عدم تمكن كادر القسم من الانخراط في أي برامج تطويرية في مجال تقنيات برايل بسبب ضغط الوقت وعدم وجود متخصص لتقديم هذه البرامج مما اثر على قدرتهم لتنفيذ عدد من المهام بسبب ضعف المهارات التقنية.
http://www.alnadwah.com.sa/index.cfm?method=home.regcon&contentID=2011012495056&display=1
---------------------------------------------
No comments:
Post a Comment